الانتقال إلى المحتوى الرئيسي
الرئيسية / من نحن

عن أكاديمية إثراء

ما هي أكاديمية إثراء؟

تقُدم أكاديمية "إثراء" تجربة تعلم فريدة من نوعها عبر التركيز على مسارات محددة نقدم من خلالها أبرز الممارسات العالمية، وذلك بالتعاون مع خبراء وشركاء محليين وعالميين؛ لينتج عن هذه التجربة التطبيقية الثرية مهارات صُقِلت بعناية أو منتجات إبداعية طُوِّرت باحترافية. وتأتي أكاديمية "إثراء" تحقيقًا للهدف الإستراتيجي لمركز الملك عبدالعزيز الثقافي العالمي (إثراء) في تطوير المواهب، حيث تهدف الأكاديمية إلى بناء القدرات وتطوير المهارات والمواهب في القطاعات الإبداعية والثقافية؛ لإتاحة الفرصة للمشاركين لاكتشاف قدراتهم الإبداعية وتنميتها من خلال سلسلة من البرامج التدريبية المتخصصة ضمن 6 مسارات، وهي::

  • 1. القيادة الإبداعية.
  • 2. الفن والتصميم.
  • 3. الأفلام والفنون الأدائية.
  • 4. الأدب.
  • 5. الموسيقى.
  • 6. العلوم والتقنية.

تقُدم أكاديمية إثراء تجربة تعلم فريدة من نوعها عبر التركيز على مسارات محددة نقدم فيها أبرز الممارسات العالمية بالتعاون مع خبراء وشركاء معرفة محليين وعالميين، لينتج عن هذه التجربة التطبيقية الثرية مهارات صُقِلت بعناية أو منتجات إبداعية طُوِّرت باحترافية.

الرؤية

تتمثل رؤية أكاديمية "إثراء" في تكوين قاعدة محلية ريادية من الخبراء؛ لبناء قدرات ومواهب في القطاعات الإبداعية والثقافية بالمملكة العربية السعودية، والاضطلاع بدور رائد في تطوير الكفاءات والمواهب لخوض غِمار المنافسة في السوق العالمية.

الرسالة

نلتزم بتوفير بيئة إيجابية ومحفزة للمشاركين من خلال تعزيز المهارات لبناء المعرفة، وذلك باستخدام أفضل الممارسات، وخوض تجربة فريدة تربط شغف المشاركين بالمجالات الستة المقدمة في الأكاديمية، إلى جانب إتاحة الفرصة للمشاركين في تحقيق طموحاتهم وبلوغ أقصى إمكاناتهم؛ ليصبح التعلم ملازمًا لهم طوال حياتهم .

أهداف أكاديمية إثراء

  • 1. بناء القدرات، والمواهب، والمهارات في القطاعات الإبداعية والثقافية.
  • 2. تقديم برامج تدريبية متقدمة للمحترفين والناشئين في مختلف المسارات.
  • 3. التعاون والشراكات مع الجهات الرائدة محليًا وعالميًا في مجال القطاعات الإبداعية والثقافية.
  • 4. تقديم نماذج تعلم ناجحة للمراكز الإبداعية والتعليمية.
  • 5. تأسيس ممارسات جاهزة لمشاركة المعرفة خارج مركز إثراء.
  • 6. تعزيز الخبرات المحلية للمحافظة على الاستدامة.